تم مِؤخرا إطلاق مبادرة مدونة صوتية جماعية أو ما يعرف ب Podcast من طرف مجموعة من الشباب المغاربة المولعين بعالم التدوين .
وقد عرفت الحلقة الأولى التي كانت بعنوان "المستقبل" استحسانا و تجاوبا من طرف المستمعين لها .
حيث لاقى أسلوب التقديم الترفيهي و الموضوع المناقش الهادف تشجيعا يظهر جليا في التعليقات سواء على مدونة أولاد الشعب أو على قناة أولاد الشعب في اليوتيوب .
و هذا ما جعل المجموعة عازمة على المضي قدما في هذه التجربة بإصدار حلقة جديدة قريبا تحت عنوان الإنتخابات وهو الموضوع الشائك الذي يحبد أي شخص التحدث و المناقشة فيه , خصوصا و الكل يعلم أهميته في الفترة الراهنة التي يقترب فيها المغرب من خوض غمار هده التجربة مرة أخرى ولكن هده المرة بنكهة جديدة أضفاها الدستور الجديد .
ولكي أترك المجال للأفواه المتعطشة للتكلم لن أدخل في صلب هذا الموضوع بل سأكتفي بشرح طريقة المشاركة المفتوحة في وجه كل من يحب التبرڭيڭ .
للمشاركة المرجو تسجيل مقطع صوتي لايتعدى دقيقتين في موضوع الإنتخابات و إرساله إلى waladcha3b@gmail.com
و أخر أجل لتلقي المشاركات هو الثلاثاء 15 نونبر 2011
سيتم اختيار بعض المقاطع التي ستشكل الحلقة و بالنسبة للمقاطع الأخرى ستنشر بشكل فردي كل هذا على مدونة أولاد الشعب و قناة أولاد الشعب على اليوتيوب .
وقد عرفت الحلقة الأولى التي كانت بعنوان "المستقبل" استحسانا و تجاوبا من طرف المستمعين لها .
حيث لاقى أسلوب التقديم الترفيهي و الموضوع المناقش الهادف تشجيعا يظهر جليا في التعليقات سواء على مدونة أولاد الشعب أو على قناة أولاد الشعب في اليوتيوب .
و هذا ما جعل المجموعة عازمة على المضي قدما في هذه التجربة بإصدار حلقة جديدة قريبا تحت عنوان الإنتخابات وهو الموضوع الشائك الذي يحبد أي شخص التحدث و المناقشة فيه , خصوصا و الكل يعلم أهميته في الفترة الراهنة التي يقترب فيها المغرب من خوض غمار هده التجربة مرة أخرى ولكن هده المرة بنكهة جديدة أضفاها الدستور الجديد .
ولكي أترك المجال للأفواه المتعطشة للتكلم لن أدخل في صلب هذا الموضوع بل سأكتفي بشرح طريقة المشاركة المفتوحة في وجه كل من يحب التبرڭيڭ .
للمشاركة المرجو تسجيل مقطع صوتي لايتعدى دقيقتين في موضوع الإنتخابات و إرساله إلى waladcha3b@gmail.com
و أخر أجل لتلقي المشاركات هو الثلاثاء 15 نونبر 2011
سيتم اختيار بعض المقاطع التي ستشكل الحلقة و بالنسبة للمقاطع الأخرى ستنشر بشكل فردي كل هذا على مدونة أولاد الشعب و قناة أولاد الشعب على اليوتيوب .
0 التعليقات:
إرسال تعليق